يَنْسلُ في هدوء، يُنَظم إنسحابه على إيقاع شهيق وزفير، أمام إنكشارية السلاسل وقيود صدئة إلى أعمدة بالية من الخشب المهترئ، يعبث في صمت، يُقلب في قطع الروح المتناثرة. قوتهم لا تتجاوز جسدي ولا تعبر رقبتي إلى سدرة المنتهى.
من أنا بلا حَول ..؟
من هم بلا قوة.. ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق