وهل في الخلق دعه وجمال بعدها.. !
وشومها المتدرجة حول الأبيض، نظرات الدلال في عينيها، ذراعها الملتفة حول الرأس كحجاب الطفلة التي لا تعي سوى حياءها المنثور، تُخفي فيه خصلات الرأس وشذرات الأذن كأنها رُسمت بلا ملامح حيث فن إنطباع الجمال ونقش الأرواح على الورق !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق