عن كل أولئك الذين يكتبون المعاناة ثم يقدحون شرارة الإيمان بالبؤس، كفوا أيديكم عن العبث، كفاكم خلقاً أبتر تؤذون به أحمقاً يسير على قدم والأخرى في الهواء تستعرض،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق