الأحد، 26 نوفمبر 2017

لحظات

متى نصير أطفالاً ونحن قعود في زنازين من الأعداد تمثل أعماراً تشيخ، ننتظر مرغمين صوتاً أجش يثير غثيان البطون الفارغه، يبصق كلماته في رعونه، ينادينا أن نصطف اقتصادا في وقت لا نملكه ويمتلكنا، دقيقة يرميها لحاجة نقضيها!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق